مستجدات

شهد عطلة نهاية أسبوع 20 يونيو تصعيدًا حادًا في التوترات بين مصر وتركيا حول حرب جديدة في ليبيا . وفي خطاب قريب من الحدود المصرية الليبية ، أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي عن نواياه الكاملة لإشراك الجيش المصري بالكامل في ليبيا, إذا استمرت تركيا في التقدم إلى مدينة سرت والقاعدة الجوية في الجفرة. ولكن مع كل دولة مسلحة بقدرات عسكرية مماثلة ، فمن المرجح أن يؤدي مثل هذا السيناريو إلى مواجهة طويلة الأمد.

كلاالجيشين من الأقوى في العالم

BREAKING: Egyptian Parliament authorises military to intervene in Libya.

— Conflict News (@Conflicts) July 20, 2020

تتباهى كل من مصر وتركيا بمزايا عسكرية مختلفة ، حيث لا تمتلك أي من الدولتين تفوقًا استراتيجيًا واضحًا على الآخر، والذي من شأنه أن يغير ميزان القوى في حالة دخول البلدين في صراع. في حين أن مصر تحتل الصدارة في القدرات البحرية ، و لكن تركيا تتمتع بميزة تكنولوجية في القوة الجوية ، خاصة مع إدخال المركبات الجوية بدون طيار التركية (UAVs). على الصعيد العالمي ، تتمتع مصر وتركيا بترتيب عسكري مماثل: المركزين التاسع والحادي عشر على التوالي

الحلفاء سيصنعون الفرق

#مصر_100_مليون_عسكري
وكل جندي من ال 100مليون جندي با الف جندي #خير_اجناد_الأرض pic.twitter.com/JGBnyKJHEK

— بهاء مصطفى (@PnSrjgt4RMP6F8d) July 24, 2020

الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وروسيا وفرنسا متحالفة مع مصر فيما يتعلق بليبيا. تزود الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية مصر بالتمويل اللازم للحفاظ على آلة الحرب المصرية في ليبيا ، بينما تقدم روسيا وفرنسا الأسلحة.

تركيا ، من ناحية أخرى ، عضو NATO ، مما قد يردع مصر عن الضغط على نفوذ تركيا في غرب ليبيا.الأهم من ذلك ، أن كلا البلدين يحافظان على علاقة وثيقة مع الولايات المتحدة الأمريكيه

ليبيا أكبر الخاسرين

#ليبيا
الجيش الليبي يُسقط طائرة استطلاع تركية غرب سرت

أسقط الجيش الوطني الليبي طائرة تركية مُسيّرة كانت تقوم بمهام استطلاعية غرب مدينة سرت، بحسب ما أعلنت شعبة الإعلام الحربي التابعة للجيش الليبي.#أردوغان_أرهابي pic.twitter.com/zoJTUY6Tih

— Saman (@Aram18885730) July 23, 2020

الشعب الليبي سيكون الخاسر الأكبر في حالة الجمود بين القوى الخارجية داخل حدوده. بالفعل ، هناك 1.3 مليون شخص بحاجة إلى المساعدة الإنسانية مع 217،002 نازح داخليًا ، وأكثر من 43،000 لاجئ وفقًا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين.

إذا بدأ الصراع العسكري بين مصر وتركيا في ليبيا ، فسينتهي كلا البلدين باستنزاف مواردهما دون كسب أي ميزة ، مما سيؤدي إلى استمرار النزاع على مدى سنوات عديدة.

صور: Twitter, Pixabay

حتى قبل وقت طويل من إصابة العالم بCoronavirus ، لطالما كان السفر حول العالم ترفا ، لأنه مكلفا للغاية. حتي عندما تسافر لتدرس أو تعمل، غالبًاتجد أنه من الصعب توفير المال. تبقى الدول الآسيوية على رأس لائحة الدول الأرخص في العالم. ومع ذلك ، هناك بعض الوجهات في أوروبا وأمريكا الوسطى تعرف بأسعارها المعقولة للغاية. لذا ، إذا كنت تبحث عن تجربة جديدة و رخيصة ، فإليك قائمة بأربع دول يمكنك العيش فيها بأقل من 500€/ شهر.

تايلاندا

على الرغم من أن هذا البلد الرائع يزداد تكلفة كل يوم ، إلا أنه لا يزال رخيصًا نسبيًا من حيث تكلفة المعيشة. في أجزاء عديدة من البلاد ، وخاصة في شيانغ ماي ، يمكنك العثور على شقق مقابل 150-200 يورو شهريًا. بالإضافة إلى ذلك ، فإن المطاعم والتغذية بشكل عام يكلفان بضعة دولارات فقط في تايلاند. في الواقع ، قد تكون قادرًا على توفير بعض المال للسفر حور الجزر التايلاندية.

الفلبين

إذا سنحت لك الفرصة لزيارة الفلبين ، فتأكد من أنك ستقع في الحب. إنها محاطة بالطبيعة الخلابة المذهلة. والأفضل من ذلك ، أن هذا البلد يحتوي على خزان كبير من المياه والغابات الفيروزية. علاوة على ذلك ، إنها واحدة من أرخص الدول في آسيا أيضًا. توقع أن تنفق أقل من 100 دولار على التبغ وامشروبات والطعام و النقل. في بعض الأجزاء ، يمكنك حتى استئجار منزل من طابقين بأقل من 300 يورو شهريًا.

جمهورية التشيك

هذه الدولة الواقعة في وسط أوروبا هي واحدة من أجمل بقاع العالم. تشتهر جمهورية التشيك بأسلوب نابض بالحياة الاحتفالية ، وهي أيضًا موطن لكثير من التاريخ والطبيعة. ونعم ، يمكنك العيش بأقل من 500 يورو هناك. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأنها تقع في قلب أوروبا ، يمكنك السفر بسعر بسيط إلى حد ما بين دول الاتحاد الأوروبي.

كوستاريكا

بعيدًا عن أوروبا وآسيا ، فإن كوستاريكا في أمريكا الوسطى / الجنوبية هي وجهة لا تزال تحافظ على طابعها الأصيل. بلد محاط بالشواطئ الزرقاء الكريستالية والجزر ، يمكنك بسهولة أن تعتاد على نمط حياة بأقل من 500 €/شهر. على سبيل المثال ، في العاصمة سان خوسيه ، قد يتراوح المنزل المكون من ثلاث غرف نوم وحمامين ومرآب ووسائل راحة أخرى من 200 إلى 400 يورو فقط.

صور:Pixabay, Unsplash

في العالم الحديث ، من الصعب جدًا أن نعيش حياة متوازنة ونتخلص من كل تلك العادات اليومية التي تؤثر على صحتنا دون إدراك ذلك. ولكن لا شيء مستحيل مع القليل من الجهد. ولهذا السبب نعلمك ما هي العادات التي تقوم بفعلها يوميا و اللتي يجب عليك التخلص منها حتى تشعر بتحسن كبير.

تدور بك الكثير من الشاشات

في العمل ، في وسائل النقل العام ، في المنزل وحتى في الحمام. الشاشات جزء مهم من حياتنا. ومع ذلك ، يمكننا قضاء أكثر من 12 ساعة (نعم ، نصف يوم) في النظر إلى الشاشات. بالطبع ، يصح القول أن هذا لا يفيد عينيك. كما لو أن الرؤية المتعبة لم تكن كافية ، فقد يتعب دماغك أيضًا قضاء اليوم كله في النظر إلى الشاشات. الحل؟ خذ استراحة كل ساعة. وهكذا نسترخي، نتمتع بالمنظر و نتجنب إنهاء اليوم على حافة الإنفجار. فكرة أخرى جيدة هي أن تشتري نظارات خاصة لتقليل ضرر الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات ، وهو ما يؤثر على أعيننا أكثر

لا تحصل على نوم كاف

نعم ، نحن نعلم أن “حلقة واحدة فقط” أو “لعبة أخرى” أو “أنا الآن لست نعسانا” هم بعض العادات التي تقوم بفعلها يوميا. لكن الحقيقة هي أن النوم القليل هو أحد تلك الأشياء التي يمكن أن تجعل الانتظار حتى نهاية الأسبوع أكثر صعوبة. بلا شك ، واحدة من أسوأ عاداتك اليومية. السبب؟ كلما أخذنا وقتًا أطول من أجسامنا للراحة ، كلما كلفنا التعافي أكثر في اليوم التالي. إذا كنا في الأعلى نرتب الليالي مع القليل من الراحة ، فسيكون التأثير أسوأ. وفي هذه الحالة ، من الجدير أن تكون أبطأ قليلاً مع مسلسلك المفضل في مقابل عدم الاستيقاظ كما لو كنت ميتا.

تحاول فعل العديد من الأشياء في نفس الوقت

من بين هذه العادات التي تقوم بفعلها يوميا، هي الحاجة المتزايدة إلى فعل العديد من الأشياء في وقت واحد. لكن الحقيقة تقول عكس ذلك. لأنه ، كما تعكس هذه الدراسة ، فإن تنفيذ العديد من الأنشطة التي يجب أن تركز عليها في نفس الوقت يمكن أن يكون ضارًا للغاية لدماغك. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأنك على دراية بألف شيء في نفس الوقت ، فمن المرجح أن ينتهي بك الأمر بالضغط حتى تقول ما يكفي. والضغط، كما تعلمون ، لا يجلب أي شيء جيد لصحتك. أفضل شيء تفعله حيال ذلك؟ خذ قسطًا من الراحة، وإجعل أولوياتك القيام بالأشياء التي تريدها.

صور: Freepik.

الحصول على أيام عطلة مدفوعة الأجر من العمل هو حق كل موظف ، دائمًا عندما يكون متوافقًا مع سياسات الشركة. ومع ذلك ، هناك إتيكيت ؛؛سري؛؛ يمكن أن يساعدك للحصول على إجازة، خاصة بعد هذه الفترة الحرجة. بعد أزمة كورونا، ستجد العديد من الشركات نفسها في وضع حرج. ومع ذلك ، إذا كنت بحاجة إلى إجازة للاسترخاء ، إليك بعض النصائح لطلب أيام عطلة من العمل والحصول عليها

السؤال بدلا من الطلب

الطريقة التي تطلب بها أيام عطلة من العمل هي كل شيء. في الواقع ، على الرغم من أن أيام عطلتك هي جزء من مزايا عملك ، فإن إظهار الاحترام والتواضع يترك انطباعًا أفضل. علاوة على ذلك ، فإن السؤال بدلاً من الطلب يوضح مدى احترامك لرئيسك وزملائك وشركتك بشكل عام.

اختر اللحظة المناسبة لإخبار رئيسك

عادة ما يكون لدى معظم الشركات تقويم عبر الإنترنت يتم عبره جدولة إجازات العمال. لذلك ، إذا كنت بحاجة إلى أخذ إجازة لبضعة أيام بشكل غير متوقع ، فإن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو استشارة التقويم أولاً. بالإضافة إلى ذلك ، من المهم اختيار اللحظة المناسبة لسؤال رئيسك في العمل. على سبيل المثال ، إذا كان موسم الذروة ، أو تمر الشركة بأزمة ، فإن الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو التأجيل. ومع ذلك ، إذا كانت حالة طارئة ، فتأكد من توضيح أسبابك بوضوح وبتعاطف

إعلام زملائك في العمل

إلى جانب إعطاء صورة جيدة لرؤسائك ، تحتاج أيضًا إلى أخد زملائك في عين الاعتبار. عادة ما يتم التخطيط للعطلة بالتناوب ، بالطبع، من آجل تجنب نقص العاملين في كل قسم. لذا ، عندما يحين وقت التخطيط لإجازتك ، حاول مناقشة خططك مع زملائك. على سبيل المثال ، إذا كنت ترغب في أخد بضعة أيام من العمل بالتزامن مع العطلة المدرسية لأطفالك ، أخبر زملائك. سيساعدك ذلك أيضًافي كسب احترام و محبة زملائك ، وتجعلك تبدو موثوقًا ومهذب.

تنضيم جدول أعمالك

أخيرًا ، قبل أن تطلب إجازة ، فأنت بحاجة إلى تنظيم جدول أعمالك. أولاً ، إتمام أي عمل غير مكتمل ، وجدولة ما يجب القيام به بعد الإجازة. بمجرد أن تكتشف ذلك ، لا تخف من السؤال. كما ذكرنا سابقًا ، فهو أحد حقوقك الأساسية في العمل. طالما أنك تقوم بذلك بشكل صحيح ، وحتى إذا كانت وظيفة جديدة ، فإن فرصك كبيرة جدًا في أن يتم منحك تلك الأيام التي طلبتها.

صور: Pixabay